الظاهرة التي نلفت النظر هم موقف الغرب بصفة عامة من أي مشكلة يكون العرب أن المسلمون طرفا إليها .. هناك تبدو “الصليبية”، الحقيقية، سافرة الوجه بارزة الأنياب مشروعة المخالب.
ـ أولاً: حتى اليوم لم يُسجِّل التاريخ البشريّ انتصارًا أوْ إنجازًا لجيشٍ نظاميٍّ في أيّ مُواجهةٍ خاضها هذا الجيش أوْ ذاك في حرب العصابات، ففيتنام علّمت قائدة الإرهاب العالميّ، الولايات المُتحدّة الأمريكيّة، درسًا لا تنساه ومرّغت أ
يمر العالم بفترة تطاحن وصراع شديدة الخطورة بين القوى الأقدر عسكريا واقتصاديا وسياسيا جوهرها رسم وصياغة شكل النظام العالمي وما يسمى قواعده، وداخل هذا الصراع تتم عملية إعادة ترتيب وتغيير الأعمدة التي يرتكز عليها النظام العالمي القائ
بالمنطق… إن أردنا التحدث بالمنطق وفلسفة الحياة والوجود فإن كياناً عنصرياً جائراً أُقيم بمنطق الإستقواء على الآخر وقتل الآخر وأُقيم بمنطق الظلم والجور والإستبداد ومنطق كراهية الآخر والإستعلاء عليه لا يمكن بأي حالٍ من الأحوال أن يست
مفاجآت تلو المفاجآت، يلقي بها الفيضان عنيفة قاهرة.. لم يعتقد أكثر الاستشرافيين خيالا التنبوء به.. كل ذلك بفعل مئات من شباب فلسطين قرروا الانتصار، فاقتحموا الحدود نحو ديارهم ومواطن أهلهم ..
فشل مجلس الأمن الدولي حتى الآن في اتخاذ قرارٍ يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة ، حيث أحبطت الولايات المتحدة مشروع القرار الروسي المتضمن بنداً بوقف إطلاق النار ، كما أجهضت روسيا والصين مشروع القرار الأمريكي الخالي من أي بندٍ يطلب وق
أعترف بداية بأنني لا أحمل لوزير الخارجية الجزائري السيد أحمد عطاف مودّة خاصة، حتى ولو لم يكن الأمر بالعكس، ولأسباب تتعلق بنظرة كل منّا لبعض القضايا الداخلية.
تذكرت بقايا أبياتٍ للشاعر أحمد فؤاد حجازي تطلّ عليّ من حنايا الذاكرة، تفجرت بها عواطف الشاعر المصري الكبير وهو يخاطب “أوراس”، منطلق الثورة الجزائرية، ويقول: