ما الذي يجعل نائبًا برلمانيًا يشعر بالغبطة والسرور باطلاق سراح مجرم قاتل وأي نوع من انواع القتل - التمثيل - مع سبق الإصرار إلا إذا كان هذا النائب لا يتقاسم مع هذه العائلة الثكلى آلامها ولا يشعر اتجاهها بذرة انتماء !!
حين تخرج مستثمرة أجنبية لتكتب علنًا عن ممارسات تُعيق مناخ الأعمال في موريتانيا، فإن الواجب المؤسسي لا يقتصر على فتح تحقيق شكلي ولا على إصدار بيان تهدئة، بل يفرض مساءلة أعمق للواقع الإداري، واستدعاء أكثر صدقًا لمشكلاتنا البنيوية ال
فلربما قد يكون حدث ذلك الأمر عفويا من طرف سيدة قد انبهرت واقشعر جلدها بما يزعم رئيس دولتها بأنه قد قدمه لبلادها وللقارة الإفريقية التي تولى رئاستها الدورية طيلة السنة المنصرمة !
فى البرلمان الموريتاني لأول مرة أستمعت للنائب محمد طالبنا رئيس حزب الاصلاح يدعو لضرورة فتح مراكز ثقافية لصالح الجالية الموريتانية في الولايات المتحدة الاميركية قبل ذلك كنت استمع لأحاديث عامة مطالبة بتحسين وضع الجاليات الموريتانية
في الجالية الموريتانية في المهجر، وتحديدًا في مدينة لويزفيل بولاية كنتاكي، يبرز الأستاذ إسلمو ولد مانا كقامة علمية وإنسانية فريدة، تُجسد قيم النبل والإخلاص.