لا شك أن عرفاء الشعب الذين يختارهم الناس لتمثيلهم في أهم هيأة لتدبير شؤون حياتهم وترتيب مصالحهم، فينوبون عنهم في ذلك ويقررون عليهم بفعل ذلك التفويض الذي يخولهم كامل الختم والتوقيع والإمضاء، لا شك أن هؤلاء يُناط بهم من المسؤوليات ت
قادني “الفضول الاستقصائي” لأن أزور حساب المجرم القاتل يحيى سيسي على الفيسبوك، فصادفتني ـ في هذه الزيارة السريعة ـ منشورات ومقاطع صوتية وبعض الصور التي تستحق التعليق، وكان مما صادفني مقطعا صوتيا نشره حساب يحمل اسم “بوكاري س
وهنا في هذا المقال السياسي - وليس التحليلي، كمقالاتي السابقة التي اهتم بتحليل الظواهر - سأشير إلى اوليات المواجهة من طرف الناصريين ، بالتنويه بما ورد في مقال شخينا ولد احمد سلطان الذي، يأتي في إطار توجيه بوصلة القوى الحية في
يبدو أن السيد كاتب المقال يتساءل عن جهل شبه مطبق عن تلك الأفكار الناصرية و المبادئ التي كانت تقوم عليها و كذا الممارسات التي طبقت تلك المبادئ ، الشيء الذي يجعل مبدع تلك المبادئ ينال مكانة متقدمة بين الرجال العظماء ، و قل أن تجدله
الزميلة والرفيقة، النائب خديجة مالك چالو، مناضلة من الرعيل الأول، عرفتها في بداية الثمانينيّات، وجمعتنا لقاءات سياسية ونقابية، تارة تلعب دور اليسارية الموغل في التجرد من الانتماء الإثني، على خلفية النزعة الشيوعية المتجذرة في ذلك ا
إن محاولة تفكيك العلاقة بين مكون "لحراطين" وصلته بـمكون "البيظان" في موريتانيا يحمل في طياته مخاطر كبيرة على الدولة والمجتمع الموريتانيين ولا شك أن وراءه أيادي لا تريد الخير لهذه الأمة وبالمناسبة فهي معروفة للموريتانيين فبعد أن
منذ مدة وأنا أتابع خرجات برام الداه أعبيد وبعض من اتباعه مثل مريم بنت الشيخ وأتيام صمبه رئيس حركة افلام وعبد الله آبو جوب وكذا بعض من حركة افلام الذين يعدون وقودا لاهبا يشعل خطاب برام وأتباعه الذين ربما يحرضونهم متقمصين بذلك شخصية
في زمن تتقاطع فيه رياح الفوضى مع أجندات التمزيق، وتتلاطم فيه الأمواج الإقليمية على شواطئ الاستقرار الهش، تطل علينا بوادر خطر داخلي بالغ الخطورة، لا يقل فتكًا عن التهديدات العابرة للحدود، بل ربما يفوقها أثرًا وتدميرًا.