الذي يجب أن يعرفه الإسرائيليون ومن ورائهم المتطرف نتنياهو جيدا أنه لن يجد مقاوماً واحداً يقبل أن تكون إسرائيل في خاصرتنا، حتى وإن استمرت الحرب سنوات وسنوات، ومهما كان حجم إستنزافها البشري والمالي، ولو قرأ نتنياهو وعملائه الوضع ال
تطورات سريعة تلون وتصبغ وتغمر أحداث الصراع الدائر في منطقة الشرق الأوسط المركز خاصة بعد صدمة طوفان الأقصى من غزة يوم السابع من أكتوبر 2023، فبعد النجاح الإسرائيلي في إلحاق أضرار بفلسطيني غزة أساسا المدنيين وقتل ما يزيد عن 42 الفا
في ثالث المقالات عن منظماتٍ أمريكيةٍ يهوديةٍ نلقي الضوء على أكبرها وأكثرها ذكراً وتأثيراً وهي “الإيپاك” -اللجنة الأمريكية الإسرائيلية للعلاقات العامة- التي تأسست عام ١٩٥٤ لتبييض سمعة إسرائيل إثر مجزرة قرية قبية بفلسطين {“حدثت في ل
أعّد مُحلِّل الشؤون العربيّة في إذاعة الجيش الإسرائيليّ، المُستشرِق جاكي حوغي، تقريرًا مطولاً عن قائد حماس، يحيى السنوار، وتمكّن من الحصول على سجلّه الأكاديميّ خلال فترة سجنه، قائلاً: “في الفترة ما بين عامي 1995 و2002، سُجِن السنو
لا تزال عقلية التأسيس للوجود وأدواته الإسرائيلية منذ عام 1948 ترخي بظلالها على الجغرافيا الفلسطينية ومحيطها الشرق أوسطي برمته، بما لها من أعباء ومخاطر هدفها التوسع والاستيطان بقوة البارود.. لتأمين استمرارية الوجود..
هل بدأت أطراف حاكمة في الغرب المتحالف حتى الآن مع الولايات المتحدة وإسرائيل تدرك أنها توجد في المعسكر الذي لن يستطيع كسب الصراع الدائر في الشرق الأوسط خاصة في المواجهات العسكرية الدائرة منذ سنة سواء في غزة أو الجبهة اللبنانية الإس
دأبت الحركة الصهيونية منذ بداية مشروعها لإقامة وطن لليهود في المركز الجغرافي للشرق الأوسط أي فلسطين وإلى جانبالعمليات العسكرية المحدودة أو الواسعة نسبيا، على ممارسة سياسة الاغتيالات ضد خصومها بإتباع أساليب متنوعة، بعض هذه العمليات
"هذا هو الجحيم ليل نهار نتعرض للتهديد نتسابق نحو الملاجئ تحترق منازلنا وممتلكاتنا، الاقتصاد ينهار لا أمل في الأفق"،هذا لسان حال المستوطنين الإسرائيليين في مناطق تتسع في شمال إسرائيل بعدما كانت تهديدات القتال محصورة في شريط حدودي ض
“على من تقرأ مزاميرك يا داود” هو عن استحالة جدوى النُصح لمن لا ينتصح. و يبدو أن العرب الرسميون يسمعون جيداً مزمار التهديد الصهيوني والوعد الغربي ويختبئون عن مزمار النهوض والقتال لكرامةٍ وتحرير.