في عشرات أو ربما المئات من مراكز الرصد التي تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي ومثيلاتها التابعة للأجهزة الإستخباراية والأمنية ومراكز القرار السياسي والاقتصادي حول العالم يجلس المحللون والخبراء لتتبع واتخاذ الخيارات بشأن التعامل مع ال
بداية أقول بوضوح إنه ليس من حق أحد أن يوجه أي لوم للجماهير التي عبرت عن فرحتها بسقوط نظام عائلة الأسد، والذي أحسنت وصفه “كاسك يا وطن” منذ نحو خمسة عقود بصرخة “غوار” في وجه رجل أمن يأمره وهو يُعذّبه بأن يرفع رجليه ليتلقى ضربات ” ال
التطورات الأخيرة التي عرفتها بلاد الشام انطلاقا من 27 سبتمبر 2024 باغتيال حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني الذي كان يرفض أي هدنة إلا بعد وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، مرورا بالمواجهة العسكرية الموسعة بين إسرائيل والحز
دخلت منطقة الشرق الأوسط المركز في مرحلة انتقال وتحول سياسي وإستراتيجي جديدة مع سقوط دمشق تحت سيطرة مجموعة من القوى المسلحة تحت قيادة جبهة تحرير الشام التي يتزعمها أحمد الشرع "محمد الجولاني"، مرحلة مكملة ومترابطة بأشكال متشابه حينا
في عدة مقابلات تلفزيونية ومقالات على محطات تلفزة عربية واجنبية او حتى من خلال المقالات التي نشرتها منذ أعوام، حذرت أنه مع نهاية عام ٢٠٢٤ ستشهد المنطقة بداية سايكس بيكو-٢. واليوم بتنا نعيش هذه اللحظة.
دخلت سورية حقبة جديدة محفوفة بالمخاطر والتحديات، والاسئلة حول مستقبل البلاد اكبر بكثير من الإجابات، والاسئلة حول تفسير انهيار النظام وما الذي جرى في الأيام المعدودة التي سبقت دخول فصائل المعارضة الى دمشق ستظل قائمة، والشهور وربما
في سنة 2007 كشف الجنرال الأمريكي ويسلي كلارك القائد السابق لقوات حلف الناتو وأحد كبار قادة الجيش الأمريكي في حربي الفيتنام والبلقان عن وجود مخطط أمريكي عرض عليه بعد تسعة أيام فقط من أحداث الحادي عشر سبتمبر 2001 وضع خلال رئاسة جورج