انطلق العد العكسي لتحول حرب غزة وحدود جنوب لبنان ومنطقة الجليل الأعلى شمال فلسطين وهضبة الجولان السورية إلى حرب إقليمية واسعة تفتح الباب على مصراعيه لمواجهة عسكرية تستخدم فيها الأسلحة النووية وتتورط فيها مباشرة القوى الكبرى في الع
منذ نكسة الخامس من حزيران عام 1967 الى احتلال العراق عام 2003، شهد الوطن العربي، والعالم بأسره موجة من الأفكار والتحليلات التي تريد تكريس الهزيمة العسكرية بهزيمة فكرية وسياسية واجتماعية، وهي أفكار كان لنضالاتنا ومقاومة مجاهدينا، و
هل تتدخل الولايات المتحدة عسكريا وبشكل مباشر وعلني في الحرب الدائرة في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 وفي المواجهة المرشحة للتوسع بين تل أبيب وحزب الله اللبناني؟.
ثمة ما يدعو للانتباه هذه الأيام في العلاقة التي بدت مستعصية بين سورية وقطر، يمكن ان ندرجها في اطار المؤشرات، او الملاحظات، اذ ان كل المؤشرات لا نستطيع بعد تقييمها في اطار الاثبات ان مسارا جديا انطلق للوصول الى مصالحة بعد قطيعة وتب
هل أقترب جزء من المعسكر المعادي والمناهض لقوى الكفاح المسلح الفلسطيني من الاعتراف بخسارته المرحلية للمواجهة بعد مرور ثمانية أشهر على انطلاق معركة طوفان الأقصى؟.
حالة من الفوضى والتخبط ولي الحقائق والغرق في بحر من الأكاذيب التي يتسع نطاقها مع مرور الأيام هذا أقل ما يمكن أن توصف بها حالة التحالف الإسرائيلي الغربي في الحرب التي تدور رحاها ضد قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، وذلك حسب تقديرات عدد م
هناك لدى البعض شعور بأن عقارب الساعة تتسارع في منطقة الشرق الأوسط المركز أكثر من أي مكان آخر محدثة تحولات لم يمكن لأحد أن يتصور وقوعها في ظل الظروف التي كانت قائمة قبل تاريخ 7 أكتوبر 2023، ومقدمة معطيات كان يتطلب خلقها كفاح أجيال
كثرة الأحاديث هذه الأيّام حول احتماليّة نقضْ القيادة الثوريّة الإيرانيّة المُمثّلة بالسيّد علي خامنئي المُرشد الأعلى لفَتواها بتحريم إنتاج الأسلحة النوويّة يُوحي بأنّ هذا “النّقض” أو الإلغاء قد اقترب أكثر من أيّ وقتٍ مضَى، إن لم ت
تتسارع الأحداث في الشرق الأوسط على وقع دخول معركة غزة شهرها الثامن، ويتسع حجم المتاهة السياسية والعسكرية والاقتصادية التي تتخبط فيها أغلب الأطراف المشاركة بشكل أو بآخر في المواجهة، تلك المواجهة التي يزداد تشابكها وترابطها مع صراعا