كان مهرجان الاسبوع الماضي، مناسبة للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني للاعلان ـ في خطابه ـ عن موقفه الأخير الذي أوضح خلاله للمواطنين الموريتانيين، ضرورة العودة الى خط الدولة في تحديد علاقة المواطن بالمؤسسات العمومية، واعتبار العلاقات
إن هذا الرأي أو الأقتراح ربما يشاركني فيه الكثير من المواطنين خصوصا أولئك الذين لاحظوا معي أنه منذ تبديل العملة الوطنية بنسختها الجديدة ، أن المواطن العادي الموريتاني مزال متشبثا بعملته القديمة ولا يقيم الأشياء إلا بواسطتها !
ستدخل القمّة الخليجيّة رقم 42 التي انعقدت في الرياض يوم أمس الثلاثاء، التّاريخ بأنّها الأقصر في تاريخ قمم مجلس التعاون، فلم تستغرق جلستها الافتتاحيّة التي تحوّلت إلى ختاميّة في الوقت نفسه، الا ساعة واحدة فقط، لم تُلقِ فيها إلا ثلا
سؤال يتطلب من الباحث الاجتماعي التنقيب للكشف عن المخزون المخبأ في " جرة" الواقع في بعديه الاجتماعي، والتاريخي، والدور المبحوث عنه في العامل السياسي المحكوم بعلاقة التبعية للقوى القبلية، والجهوية من جهة، و للنفوذ الفرنسي، كمظل
رأت النور مؤخرا صفحة يقال إنها تتبع للمكتب الإعلامي للرئاسة وتواكب نشاطات السيد الرئيس وتنشر بعض الأخبار وإن كان بدون زخم كبير أو لمسات فنية بديعة وظاهرة.
تعد وسائل الإثبات ذات اهمية قصوى في إثبات الحقوق، و هي متفاضلة من حيث قوة الإثبات و يأتي على رأسها الإعتراف سيد الأدلة الصادر من بالغ عاقل غير مكره، و يليه في قوة الإثبات التوثيق الرسمي ثم العرفي و كذا شهادة الشهود و القرائن القان