لقد كتب كتابنا، العديد من المقالات في المواقع الافتراضية الموريتانية حول المشاورات التربوية التي تجرى خلال هذه الاسابيع، والأخيرة مقتصرة على المنخرطين في المجال التربوي، والكتابة في المواقع، كان الهدف منها التأثير على تلك المشاورا
إنهما سؤالان مفتوحان، وحبذا لو استدعيا من الباحثين مراجعة مقومات الإحياء الحضاري في بعديه الثقافي، والسياسي اللذين، يؤشران بطريقة ما، على تموقع مجتمعنا في تلك الطريق الطويل، والشاق ـ عبر المسافات المتباعدة بين المجتمعات في الثلث
تستعد المنظومة التربوية هذه الأيام لانطلاق التشاور حول قضايا التعليم، تشاور سيكون له مابعده؛ وقبل انطلاقته هيئ المناخ بلقاءات نقابية تربوية، وسياسية تربوية.
المتابع لما ينشر في المواقع الافتراضية، يلاحظ الكثير من التجاوزات التي قام ـ ويقوم ـ بها بعض الكتاب المحترمين الذين يحبرون المقالات في المواقع بكتابات انشائية، لا اخبارية، او تقريرية، أو تحليلية، أو ثقافية ذات نفع للقارئ، و
ودِدْتُ لو لم أتناول هذا الموضوعَ ليس بسبب أنه لا يحتاجُ التطرّق بل لكثرة ما سالَ فيه من مدادٍ وطُرِحَ من نظرياتٍ حتي أصبحَ مُجْمَعا علي أهميته ,يستوي فيه المعارضون والموافقون ,المدنيون والعسكريون , الفقراء والأغنياء وكذلك الأمّي