إن هذه الانقلابات الثورية المباركة تأتي في الوقت المناسب، ولو أنها تأخرت، لكن اهداف القائمين بها، تؤكد المشروعية الثورية والقانونية لها، وهي تحرير اقطار افريقيا، ووضع حد للنهب الامبريالي لخيراتها،، الأمر الذي يسجعل فرنسا عما قري
كيف نفسّر هذا التناقض الخطير الذي تعيشه مجتمعات كثيرة في العالم، بين قلّة تملك الكثير، وكثرة تملك القليل أو لا تملك شيئاً ويعاني بعضها من التشرّد وعدم الرعاية الصحّية ومن الجوع أو حتّى الاضطرار إلى إخلاء المساكن؟!.
كثرت التخمينات والتساؤلات والتفسيرات عمّا يجري لسجن الصناعة في مدينة الحسكة السورية والأحياء العربية غويران والزهور، وطبعاً هروب الدواعش لم يتم إلا ضمن خطة للمخابرات الأميركية لتبرير وجود قوات الاحتلال الأميركية في سوريا والعراق،
أولاً، دعونا نتّفق على أنه لم يعد هناك ما يمكن تسميته "الأسرة الدولية" أو "المجتمع الدولي"، لأن هذا المصطلح نشأ واستُخدم بعد انهيار الاتحاد السوفياتي في تسعينيات القرن الماضي، ليدلّ أولاً، وبشكل أساسي، على رغبة "الدول الغربية" و"ح
هل لي حق الرد على الدكتور رضوان السيد باعتباري قوميا، وأدافع عن حق العرب في مواجهة التحديات الامبريالية، واجرام شرطييها في نظام الطوائف الذي يدافع عنه الكاتب،، يا عزيزي محمد عبد الرحمن المجتبى؟
لعل من المهم التركيز على القضايا الفكرية، والظواهر التاريخية التي وردت في النص الروائي الذي ركز على عدة ظواهر منها الديني، والاجتماعي، والنفسي، والاقتصادي، والحضاري، فضلا عن الوظيفة الأدبية للنص التي أشرنا في الحلقة السابقة إلى
وتطغَى الرَّغبة فتتحقَّق الأمنية وأجدُ نفسي حيال أروع ما بناه الفراعنة منذ ألاف السنين ، وعلى بُعد أمتارٍ يتعالى الرأس الشهير لأبي الهول في شموخ الأزمنة البائدة ، يصارع آهات العابرين في خطوات مُثقلةٍ بالإعجاب لهذه البقعة ا
من دون العودة إلى الماضي البعيد، لقد تآمرت كل أنظمة المنطقة، تحت مظلة "التحالف العربي"، ضدّ اليمن، فشنّت عدوانها على شعب هذا البلد الأصيل والعريق في آذار/مارس 2015.
ترتبط استراتيجية الرئيس جو بايدن في الشرق الأوسط بسلوك الصين في المنطقة، وقدرة الحلفاء على الاضطلاع بالعبء الأمني وأداء دور المُوازن الداخلي، على أن تكون الولايات المتحدة هي المُوازن الخارجي (القيادة من الخلف)، والذي يتدخّل فقط في