من عشرين سنة والفساد مرحلة بعد أخرى يتجدَّد ، ليبلغَ الآونة وما بعدها مِن أيام أوْجَ حَد ، ناشداً التقدُّم بهذه الدولة إلى الخلف غير مُكتفي مهما مخطَّطه امْتد ، جاعلاً من أيّ خيمة للإصلاح تُقَام بغير أوتاد ، تَدخُّل بسيط
يحتار المتتبع للكتابات في المواقع الافتراضية، كما في وسائط التواصل الاجتماعي،، من تعدد الأسماء التي وصلتنا عبر كتابة أحد المورخين، أو الكتاب الوطنيين في توصيفهم لبلادنا، غير أن اللافت للانتباه، أنها كانت تعريفات أولية، ثم صارت تقي
نعم، أنا ممتن لموقع " الصدى" على تقديم آراء بعض الكتاب العرب لقرائها، عسى أن يحصل التفاعل بين المتلقى، والمستقبل لكل رأي يصلنا ـ ويقبل صاحبه التصويب، أو الحوار الموضوعي ـ ولو عبر رسائل العشق الضائع للزمان العربي الجميل باحلامه ا
لقد كان من الإجحاف وصف العام 2011 بأنّه عام "الثورات العربية". فالثورة تعني تغييراً جذرياً في الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وليست عملية تغيير أشخاص وحكومات فحسب.
لقد تابعت بالأمس مقابلة مطولة مع بشار الجعفري نائب وزير الخارجية السوري، والممثل السابق لبلاده في الأمم المتحدة ، والمعروف بعمق ثقافته ، وشجاعته -وهو يحارب باستماتة وشجاعة منقطعتي النظير داخل قاعة مجلس الأمن الدولي - ضد تحالف الد
لعل التفاعل مع مناسبة يوم اللغة العربية، استدعى منا مراجعة تلك القراءات العديدة من الافكار الرائعة في المواقع الافتراضية التي، وشحت تلك المقالات بلوحات قزحية، تفنن الكتاب بتقديم زخرفاتها الأجمل من الفسيفسائيات، ومن" ثريات" الألوا
شكلت خطابات رئيس الجمهورية الأخيرة منعطفا حاسما في تغيير مسار العقليات وضرورة تحيين المفاهيم وإعادة تهذيب التشبع الذهني من خلال ترتيب الألفاظ، اعتمادا وتقبلا للحسن الجامع، ولفظا وابتعادا عن الخشن المفرق؛
تميز الإصدار الأخير من مجلة الاقتصاد والاعمال اللبنانية بعدد خاص ببلادنا عنوانه "موريتانيا الاستقرار والاستثمار"، خص فيه فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس تحريرها بمقابلة خاصة أثنى فيها رئيس التحرير على الثقا
الآن، وبعد سنة على انتخابات الرئاسة الأميركية، نجد المجتمع الأميركي ما زال يعيش حالة انقسامٍ شديد بين مؤيّدي ترامب وما يرمز إليه من "أصولية أميركية"، وبين معارضيه الذين ينتمون إلى فئاتٍ متنوّعة اجتماعيًا وثقافيًا وعرقيًا، لكن يجمع