سؤال يتردد في ذهن دارسي علمي الاجتماع، والثقافة ( الأنتروبولوجيا)، حين يطالعون من حين لآخر مختلف المواقع الافتراضية الموريتانية التي يكتب فيها كوكبة من الكتاب المرموقين من ذوي الشهادات العالية، وكذلك ذوي الثقافة الرفيعة من الذين ن
يعتبر التعليم ركيزة الأمم واللبنة الأولى في صرح بناء الدول والضامن الأوحد لنهضتها وتطويرها فبدونه يظهر خَوَرُ المجتمع والدولة مما يجعلهما وكرا للفساد والإفساد لأنه لا مناص للأمم التي تروم أن تتبوأ الصدارة من العناية بالعلم كونه ال
ايها السيد الرئيس - ربما تعلم - اننا كنا قبل هذه الديموقراطية المزيفة، و بعدها أن رؤساؤنا كانوا يختارون وزراءهم و مسؤوليهم على اساس الكفاءة احينا، و على مجرد الولاء احينا اخرى!
بالرغم من الأصداء الواسعة التي أخذها قرار الأردن بفتح حدوده مع سورية بشكل كامل في التاسع والعشرين من شهر أيلول الماضي عبر مركز “جابر_نصيب”، والذي أعلنه وزير الداخلية الأردني مازن الفرايه، عقب فتورٍ وجفاءٍ سياسي أصاب العلاقات بين ا
مع الفرَح حكام السعودية يتمرَّغون، على بساط المتعة الرخيصة يمرحون ، وفي اليمن بسببهم أغلبية الشعب مع القَرَح يتدَوَّرون ، فوق أديم المحروقة زرعها بالقنابل الغالية التَّكلفة المقذوفة على رؤوسهم ممَّا يجعلهم بالعشرات يستشهد
لم استطع أن اكتب عن عبد الناصر في الذكرى الواحدة والخمسين لوفاته، تحليلا أعمق لفكره، ولا مراجعة اشمل لمراحل التجربة الناصرية، أحسن مما كتبه كل من الدكتور صبحي غندور، والكاتب رشاد أبو شاور في موقع " " رأي اليوم"،،
عملتُ في سوريا مرتين لأنسق مهام الأمم المتحدة. المرةُ الثانية كانت لتنسيق الشؤون الإنسانية بشكل رئيسي وشملت بالتوازي تنسيق الشأن التنموي و استمرت في عمر الأزمة السورية من أكتوبر 2016 و لنهاية ديسمبر 2018.