يعرف المسيحيون في الأراضي الفلسطينية جيدًا ما يكنه اليهود المتطرفون لديانتهم ومقدساتهم وقادتهم الدينيين، لقد اعتادوا على حوادث حرق الكنائس، وعلى قراءة الشعارات المعادية التي تطالب بذبحهم، وتنعتهم بألفاظ سيئة، وكذلك البصق على الرهب
تكاد البلاد العربية تكون معروضة للبيع.. بالمناقصة العلنية المفتوحة!
في الماضي الذي استولد الحاضر كان العرض مقتصراً على فلسطين وحدها..
أما اليوم فهناك العديد من الدول العربية قد أُخضع للعرض بقوة الأمر الواقع..
إنه رجل غـني عـن التعريف على المستويين الوطنى والعالمى، فهو من أوائـل المتمدرسين فى حقـبة الإستعمار، ومن أوائل من حالفهم الحظ فى تكميل دراستهم الجامعية فى السنوات الأولى من الإستقلال خارج موريتانا قبل وجود التعليم الجامعى فى موريت
بعد اعتقال الفريق سامي عنان رئيس هيئة أركان الجيش المِصري السَّابِق، والتحقيق مَعه بتُهمة التحريض على القوّات المُسلّحة، ومُخالفة القانون العَسكري وارتكاب جرائِم، باتَ واضِحًا أن الانتخابات الرئاسيّة المُقرّرة في شهر آذار (مارس) ا
لا تزال الولايات المتحدة تعتبر إسرائيل ذخرا إستراتيحيا وتستثمر فيها كل ما تملك . فيما صار العرب يتعاملون مع فلسطين على إعتبار انها هم كبير يستحق كل تنازل من أجل التخلص من مشاكلها. ولكن إسرائيل لا تثق بنفسها كما يثق الاّخرون بها .
يَتضرّع الكثير من الفِلسطينيين، ونَحن مِنهم، إلى الخالِق جلَّ وعَلا، أن يمضي الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب قُدمًا في تَهديداتِه ويَقطع مِنحة الـ300 مليون دولار سَنويًّا إلى السلطة الوطنيّة الفِلسطينيّة في رام الله، وأن تَحذو حَذوه
جاوز الصهاينة المدى ، وأوغلوا في قهر الشعب الفلسطيني وسرقة تاريخه ومدنه وأرضه وهويته ، وبدأوا بتنفيذ مخططات لضمان تحطيم مستقبل الأجيال الفلسطينية القادمة ، وقد استغل اليهود المستعمرون سيطرة الصهيونية العنصرية على البيت الابيض في ت