كان غِياب مُعظم الزّعماء العَرب عن قِمّة إسطنبول التي انعقدت لبَحث الانحياز الأمريكي للتّهويد الإسرائيلي للقُدس المُحتلّة، وطَمْس هَويّتها العربيّة والإسلاميّة، فاضِحًا ومُعيبًا، بكُل ما تَعنيه هذهِ الكلمة من مَعنى.
لسنا بحاجة ، نحن معشر العرب، أن نُـذكر أنفسنا ولا أن نذكر المجتمع الدولى أن إسرائيل دولة مستبدة ،إستعمارية ، وظالمة، إغتصبت الأرض وإخترقت القانون الدولى، وجميع الأعراف الإنسانية لأنها هي نفسها معترفة بذلك، فالسلطات المحلية الإسرائ
لم يَكُن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوحيد الذي أخطأ في حِساباتِه، وأساءَ تَقدير رُدودِ الفِعل العَربيّة الإسلاميّة تُجاه قرارِه الكارثي بالاعتراف بالقُدس المُحتلّة عاصِمةً لدولة الاحتلال الإسرائيلي، ونَقل السّفارة الأمريكيّة إل
يَـبْـدو أن فهم التعديل المُرتقب على العملة الوطنية مُستعصيا على جُـل المواطنين الموريتانيين، فربما كان من اللزم إعطاهم مدة زمنية أطول من 32 يوما لإستيعاب محتوى التعديل، والإطمئنان له.
إسرائيل تلقّت هزيمةً كُبرى في سورية، لأن أمانيها المُتمثّلة في سُقوط النظام، والتّفتيت، لم تتحقّق بعد سَبعِ سنواتٍ من الحَرب، ولهذا بدأ بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، في تَطبيق تهديداتِه التي نَقلها إلى الرئيس السوري بش
تتضاربُ وُجهات النَّظر حوْل مَصِير العُملة الموريتانية (الأوقية ) هـذه الأيام بعد قرار الحكومة الموريتانية إعادة النظر فى ترتيب أوراقها تلك العمملة ونقودها.
أعلن رئيس الجمهورية في خطابه بمناسبة الذكري السابعة و الخمسين للاستقلال الوطني المُخَلًدِ هذه السنة من كيهيدي-عاصمة كوركول عن إصلاح نقدي جديد بمقتضاه سيتم حذف الصفر الأخير(0) من الوحدات و المُسميات النقدية المُتَدَاوَلَةِ
تَستأنِف بعد غَدٍ الثلاثاء في جنيف المُفاوضات “المُباشرة” حول كيفيّة التوصّل إلى حلٍّ سياسيٍّ للأزمة السوريّة، بمُشاركة وَفدْ الحُكومة بقِيادة الدكتور بشار الجعفري، وحُضورِ وَفدٍ مُوحّدٍ عن المُعارضة السوريّة برئاسة السيد نصر الحر