حين تولّت نيكي هايلي منصب ممثلة أمريكا في الأمم المتحدة قالت للصحافيين : هل تعلمون لماذا أرتدي الكعب العالي ؟ وأجابت هي على سؤالها : حتى أضرب أي أحد ينتقد اسرائيل بالكعب العالي .
إن من يتابع ظاهر الرقية بشقيها الشرعي والغير شرعي في موريتانيا يخرج بانطباع أن المجتمع وصل حالة مرضية يصعب معها العلاج، وإن كانت قد بسطت سدولها على كافة أطياف المجتمع بشرائحه وطبقاته..، أغنياءه وفقراءه..، مثقفون وعامة..
بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، “مَهووسٌ” بشيء اسْمه إيران، وليس العَرب، وتَحريض العالم ضدها، وقوّتها المُتنامية، ويَعتبرها تُشكّل أكبر تهديدٍ للعالم حتى لكأنّها دولةٌ عُظمى تَمْلُك آلاف الرُّؤوس النوويّة مِثل أمريكا ورو
يتنامى خطاب الكراهية والعنصرية ويتمدد، وترعاه أطراف سياسية بنت منه ريعها، وأسست عليه خلفيتها الاديولوجية في الماضي مثل حركة أفلام، ولأجله أنشأت أذرعها المحاورة والمسلحة التي حاولت تشويه البلد، والحضارة، والدين ، واللغة ، والهوية و
من زمان، ذهب زهو الانتصار، وبتنا نمشي مطاطئي الرؤوس خشية أن تحطمها الطائرات الحربية الإسرائيلية..
لقد انقضى العصر الذي كنا نسمع فيه النداء المنعش: ارفع رأسك يا أخي، فلقد مضى عصر الاستعمار والاستبداد!
في العام 1967 سألت أحدى المذيعات الاسرائيليات رئيس وزراء اسرائيل "ديفيد اشكول": هل صحيح أن لك ولد في كل كيبوتس يهودي، في إشارة إلى أنه يمارس البغاء مع كل يهودية تقترب منه. فأجاب ضاحكا : اعتقد ذلك.
إسقاط الطَّائِرة الإسرائيليّة من طِراز “إف 16” كان أهم انتصارٍ مَعنويٍّ تُحقّقه القِيادة السوريّة مُنذ 36 عامًا، في نَظر الكثير من المُراقِبين، ولهذا لم يَكُن مُفاجِئًا أن تَشهد العاصِمة السوريّة احتفالاتٍ غَير مَسبوقةٍ على الصَّع
أظهرت زيارة الرئيس السنغالي لبلادنا، والبيان المشترك الذي تمخضت عنه عمق العلاقات الأخوية التي تربط بين الشعبين الشقيقين، وحرص القيادتين الموريتانية والسنغالية على تطويرها.
تعتبر أهم التجارب الأدبية في موريتانيا في فترة ما بعد الاستقلال، تجارب فنية تأسيسية، رام أصحابها بناء مشهد ثقافي راسخ يتماشى وأصالة البلاد وهويتها من جهة، ومنفتحة على مستجدات العصر ومظاهر التحديث من جهة أخرى.