على امتداد ما يزيد عن أربعين عاما، كانت كلما تحل الذكرى السنوية للمعاهدة المصرية (الاسرائيلية) الموقعة منذ 43 عاما فى 26 مارس 1979 والمشهورة باسم كامب ديفيد، تُستنفر القوى الوطنية المصرية لتنظيم الفاعليات وعقد الندوات والخروج فى ا
عاد رئيس وزراء قطر السابق حمد بن جاسم للحديث عن خفايا التآمر، بعد اعترافاته في 27 تشرين الأول/أكتوبر 2017 عن تآمر الدول الإقليمية والدولية للنيل من "الصيدة"، أي الرئيس السوري بشار الأسد.
قدمنا فى مقال سابق قراءة سياسية للأزمة فى أوكرانيا وبدت لنا هذه الأزمة صراعا بين روسيا والغرب اتصالا بالصراع التاريخى بينهما ورغم أن لروسيا قدما كبيرا فى أوروبا إذ تمتد مساحتها الواسعة على آسيا وأوروبا إلا أن الروس أكدوا فى ندوه ح
يُسهب طيف واسع من المحللين والعسكريين وكثير من الهواة، في الآونة الأخيرة، في تقييم الأداء الميداني للقوات الروسية في أوكرانيا، ويسترسل في قراءته المشهد العسكري، حتى أصبح المرء أمام شبه إجماع في الرؤى الأميركية والغربية، بصورة عامة
في كل صراع وخاصة إذا كانت حربا تسعى الأطراف المشاركة فيها بشكل مباشر أو بغيره، على الصعيد الإعلامي إلى تبرير مواقفها وإدانة الخصوم بإستخدام كل الأساليب بما في ذلك الكذب والخداع، كما تعمل على إضعاف معنويات الخصوم وكسب التأييد من جا
يجد الخليج نفسه في قلب التوترات العالمية بين موسكو والغرب منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، حيث تتشابك المصالح الاقتصادية والجيوسياسية، وتتصاعد حدة النزاع ليطال سوق الطاقة.
أصدرت محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة قرارها بوجوب "أن تعلّق روسيا العمليات العسكرية في أوكرانيا على الفور"، وصوّتت بأغلبية 13 صوتاً مقابل صوتين لمصلحة أوكرانيا في القضية التي رفعتها في 27 شباط/فبراير الماضي، متهمةً "روس
في نقاش مع طلبتي يوم الاثنين 07-03-2022 على خلفية بحث كلفتهم به مباشرة بعد تفجر النزاع الروسي-الأوكراني، تبين لي أن هناك فريقين أحدهما يتجه نحو “شيطنة روسيا” و الفريق الأخر يرى أن مصالح روسيا و أمنها الحيوي فرض عليها التدخل، خاصة