انتهت، يوم الجمعة 3 ديسمبر 2021، جولة التفاوض المباشرة السابعة بين إيران وكل من بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا وغير المباشرة بين طهران والولايات المتحدة لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، على أن تستأنف خلال الأسبوع الث
يشهد العالم حاليا أكبر مظاهرة تكشف شكل العلاقات الدولية فى الشرق الأوسط وهى المسرح العام للملف النووى الإيرانى فقد كانت إيران الشاه جزءا من الاستراتيجية الأمريكية فأصبحت إيران الشاه حليفة لإسرائيل ضد العرب فلما قامت الثورة الإسلام
خلصت في مقال” الطريق المسلوك في إصلاح التعليم بالمغرب، لن يقود إلا لمتتالية من الأزمات التي تهدد السلم الاجتماعي..” إلى أن الإشكال الحقيقي الذي ينبغي أن يكون محل نقاش عام هو التوجه العمومي الرسمي نحو تسليع التعليم ورفع الدولة المغ
استُؤنفت في فيينا، يوم الإثنين 29 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، المفاوضات بين إيران ودول (4+1)، بعدما كانت قد توقّفت في الصيف الماضي من دون التوصل إلى اتفاق يرفع جميع العقوبات الأميركية عن إيران، كما يطالب الإيرانيون، أو عودة إيران
يوم الثلاثاء 23 نوفمبر 2021 قام الرئيس الأمريكي جو بايدن بتحرك غير مسبوق في محاولة لخفض أسعار النفط على الأقل محليا، حيث أمر بإستعمال 50 مليون برميل من المخزون النفطي الاستراتيجي لبلاده، وذكر بايدن أن دولا أخرى وبالتنسيق مع واشنطن
عقدت قمة أمريكية صينية افتراضية ليلة يوم الاثنين الثلاثاء 15 و 16 نوفمبر 2021 بين الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ونظيره الصيني، شي جين بينغ حيث أكد الطرفان ضرورة تخفيف التوتر الشديد بين البلدين حول ملفات مختلفة وتجنب تطورها إلى نزاع.<
أجمعت كل التقييمات على أنّ القمة الافتراضية بين الرئيسين الصيني شي جين بينغ ونظيره الأميركي جو بايدن قد حملت نبرة إيجابية واستعداداً للعمل من أجل تطوير علاقات سليمة ومستقرة.
ليس هناك سوي عدد قليل من السياسيين والمحللين الذين ينكرون تعثر مشروع المحافظين الجدد حول الشرق الأوسط الجديد أو الكبير الذي تبنته واشنطن والقاضي بتقسيم المنطقة إلى ما بين 54 و 56 دولة على أسس عرقية ودينية وطائفية ومناطقية.