مصطلح “الدولة العميقة” الذي انتشر استخدامه مؤخّراً للتعبير عن دور “مراكز القوى” في عدّة بلدان، هو ليس بالضرورة توصيف لحال سيء الآن في الولايات المتحدة الأميركية.
لمُوظفُ العمومي و الموظف العمومي السامي بالأخص هو أحد أهم رموز و عناوين الدولة و يجب عليه أن يكون في حياته العامة تُرْجُمَانًا لهيبتها و كِبْرِيائِهَا و سُلْطَانِها و يَحْرُمُ عليه في حياته الخاصة الوُقُوعُ في شُبُهَاتٍ قد تؤدي
تساءل صحفيون اسرائيليون باستغراب كبير: خطر الحرب مع حزب الله في جنوب لبنان! عمليات قاتلة في رام الله! غزة! الوضع خطير ويتطلب تضحيات كما قال نتانياهو باعتباره وزيرا للدفاع ووزيرا للخارجية!
الزِّيارة الخاطِفَة والمُفاجِئة التي قامَ بِها الرئيس السودانيّ عمر البشير إلى دِمشق يوم أمس الأحد، والاستِقبال “الحارّ جدًّا” الذي حَظِي بِه من قِبَل الرئيس السوري بشار الأسد على أرضِ المَطار، يُشَكِّل نِهايَة مرحلة وبِدايَة أُخر
لا تزال المسألة اللغوية تثير جدلا بين جزء من الطبقة السياسية و إن غدت " شبه محسومة" بالنسبة للنخب الفكرية- و التي هي مع الأسف- قليلة العدد خَفٍيضَةُ الصوت محدودة التأثير و التي تري أن مركز الاهتمام و "دائرة الاستعجال" في أيام موري