تُؤكِّد مُعظَم المُؤشِّرات والتَّسريبات الصَّادِرة عن كُل مِن حركة “حماس″، والحُكومة المِصريّة، ودولة الاحتلال الإسرائيلي، أنّ اتِّفاق من أربع مراحل جَرى التَّوصُّل إليه لهُدنةٍ طَويلة الأمد، اعتمده اجتماع غير مسبوق للمكتب السياسي
كنت في سن العشرين عندما أخبرتني شخصية وطنية - وأنا يومئذ منهمك مع إخوة آخرين في ترتيبات إطلاق أول صحيفة عربية يومية في البلد - أن جهات عليا في بلدي تفكر في أن أكون نائبا ضمن حصة كان رئيس الجمهورية يختارها بمقتضى النصوص.
اعترفَت المملكة العربيّة السعوديّة اليوم بالهُجوم الذي شنَّته وِحدَة تابِعة لحَركة “أنصار الله” الحُوثيّة على ناقِلَة نِفط تابِعة لها في البحر الأحمر، ممّا أدَّى إلى إصابَتها بأضرارٍ بَسيطة” حسب بيانِها الرسميّ، ويأتِي هذا التطور
ترتفع يوما بعد يوم "درجة سخونة" المشهد السياسي الموريتاني بفعل الاستعداد تنظيميا و سياسيا و دعائيا و تسجيلا اقتراعيا للاستحقاقات الانتخابية الثلاثة )البلدية ،النيابية و الجهوية( و التي جاءت أشراطها و اقتربت ساعة تنظيمها في مناخ
زميلي محمدمحمود ولد عماركنت أربأبك لئلا تنزل إلى مستوى نبش تلك القضايا المحلية بهذا الشكل الذي يمكن أن يُلحق تنافرا لدى سكان المنطقة ينعكس سلباً على نتائج الإستحقاقات القادمة.