يبدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب حرصاً شديداً على نجاح القمّة المرتقبة بينه وبين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، رغم ما ساد بينهما من مواقف سلبية خلال العام الماضي، ففي نجاح القمّة هذه، سيفوز ترامب بلقب بطل السلام في شرق آسيا
لقد اعتاد الامريكيون، ومعهم العالم كله الى حد كبير، على أن يذهبوا للنوم على خبر ما من البيت الابيض، حتى ليستفيقوا على خبر مغاير في الصباح الباكر، أسلوبا ومضمونا.
كثيرة هي الخطوط الحمر الإسرائيلية المفروضة على الإيرانيين والعرب العرب، والشرفاء منهم على وجه الخصوص، ففي كل يوم يضيف بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي خطا جديدا، ومن الذي يردعه من العرب؟
ما تشهده الآن بلاد العرب من حروب وصراعات وأفكار وممارسات سيكون ربّما هو ذاته، خلال الفترة المقبلة، الدافع لتحقيق الإصلاح الجذري المطلوب داخل المجتمعات العربية، في الفكر والممارسة، في الحكم وفي المعارضة.هذه ليست مجرّد تمنيّات أو أح
انتقلت إيران في اليَومين الماضِيين من مَرحلةِ الدِّفاع إلى الهُجوم في رُدودِ فِعلِها على الانسحاب الأمريكيّ مِن الاتِّفاق النووي، وتَمثَّلت هذه الخُطوَة الاستراتيجيّة الجديدة والمُتوقَّعة، في الشُّروط السًّبعة التي حَدَّدها السيد
تكاد تكون ألسنة جميع المتابعين للشأن العام رطبة من ملاحظة مفادها أن مستوي "النقاش و الجدل السياسي الوطني" بين الفاعلين السياسيين قد تَرَدًي إلي دركات "الصالونيات"و الحانوتيات –البُوتِيكِيًاتِ" و"الإفكيات" و " حروب وسائط التواصل ا
سعدتُ بحضور المؤتمر الثالث لـ«منتدى تعزيز السلم فى المجتمعات المسلمة» فى أبوظبى.. التقيتُ علماءَ ودعاة.. وتحدّثت مع ساسةٍ ومثقفين.. من قاراتٍ مختلفة.. ومدارس متباينة.
أهم رد فعل صَدر عن السُّلطات الإيرانيّة تُجاه الشُّروط الأمريكيّة الـ12 التي طَرحها مايك بومبيو، وزير الخارجيّة الأمريكيّة، في إطار تهديداتِه الاستفزازيّة، ورد على لِسان الرئيس حسن روحاني عندما قال “من أنتم حتى تُقرِّروا عن إيران