كتب محفوظ ولد أحمد في موقع "الموريتانيا الآن" للكتاب الموريتانيين بتاريخ (12.4.2021)، مقالا تحت العنوان اعلاه، وهو مقال ممتاز في موضوعه، وجميل بشهادته للتنويه بدور الناصريين في تبنيهم لثوابت الهوي
يوم الأحد 11 أبريل 2021 أعلن رئيس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي، جيروم باول، أنه يشعر بقلق من خطر وقوع هجوم إلكتروني واسع النطاق، أكثر من قلقه من إمكان حصول أزمة مالية عالمية مماثلة لتلك التي حدثت عام 2008.
يسجل العديد من الأجانب الزائرين النابهين لموريتانيا دهشَتَهُمْ بظاهرة اهتمام و انشغال غالبية الموريتانيين بالشأن السياسي و منهم من يعتبر ذلك مؤشر وََعْيٍ و نضج و التزام و منهم من يصنفه دليل بطالة و عَطَالَةٍ و تخلف.!!
يحتفل الأميركيون من ذوي الأصول العربية، في شهر أبريل من كل عام، بسلسلة من الأنشطة التي تُعرّف بتراثهم الثقافي، وبحيث يكون ذلك من جهة فرصة لتأكيد اعتزازهم بالانتماء الثقافي لأوطانهم العربية الأصلية التي هاجروا منها، ومن جهةٍ أخرى ت
ان ذكرى الشهداء تعد موسما سنويا يلتقي فيه الناصريون في موريتانيا لليناقشوا فيه مناقب شهدائهم الذين اغتالتهم ايادي الغدر الاثمة، لا بذنب قد ارتكبوه ضد وطنهم الموريتاني!
تتميّز السياسة الخارجية الأميركية في مجال العلاقات مع الدول والجماعات بالحرص على اعتماد التوازن بين “الأضداد” في البلد نفسه، أو في الإقليم الجغرافي المشترك.
وجهت جائحة كوفيد 19 أو كورونا ضربة موجعة للاقتصاد العالمي ابتداء من سنة 2020، في وقت كان فيه هذا الاقتصاد يتأرجح على حافة هاوية أزمات متتابعة برزت بقوة بداية من سنة 2007 ولم ينجح الساسة والاقتصاديون سوى في وضع مسكنات لها.