في زيارتي الأخيرة لبلادنا، لاحظت تغيرا نسبيا لكنه مشاهد في التخطيط الحضري للعاصمة نواكشوط،، فقد اتسعت المدينة الشاطئية من جهة مساحتها، لكن تقاطع التخطيط العمراني غير المتناسق جماليا مع موقع المدينة الشاطئ، لأن هذا الأ
ان الجميع في بلادنا يبدوا أنهم متفقون بكون التعليم فاسدا لدينا ، و يتمنون إصلاحه. و لست ادعى بأني انا ذاك الذي يمكنه أبداء رأي قاطع يفيد في بإصلاح ذلك التعليم المتأزم اصلا !
تفاعلت قضايا عديدة في المنطقة العربية وفي العالم خلال السنوات الأربعين الماضية، وكانت بمعظمها تحمل نتائج سلبية على الهويّة العربية المشتركة، فتنقلها من كبوةٍ إلى كبوة، وقد امتزجت هذه السلبيّات مع انجذابٍ أو اندفاعٍ في الشارع العرب
تجدد الجدل بصيغ مختلفة بين الولايات المتحدة الأمريكية والجمهورية الإيرانية حول برنامج طهران النووي والإتفاق الاطار الموقع في 14 يوليو سنة 2015 في إطار مجموعة 5+1، التي تضم الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن للأمم المتحدة إضافة إلى
أربعةُ أشهر تفصلنا عن ختام العام الدراسي و الجامعي (2020-2021) و هي الأشهر التي ينبغي أن يَشُدً فيها الطلاب المَآَزِرَ و يُحِيُوا و "يُبَيِضُوا" الليالي بالمطالعة و المذاكرة و "يُسَوِدُوا" الدفاتر بتسجيل و تكرار حلول التمارين و
كشفت السنوات المنصرمة في العقد الماضي، خاصة منذ الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، أن المجتمعات في العالم أجمع هشّة، وأن النظام الرأسمالي يحمل بالفعل بذور انهياره من الداخل، كما تنبأ كارل ماكس يوماً.
لقد لاحظنا في هذه السنوات الاخيرة ان فرنسا بدأت تتنمر او تتسبع على الدول الاسلامية و ذلك من خلال استخفافها بالعرب ، لما رأتهم قد اصبحوا أيتاما بفقدانهم لآبائهم الكبار: امثال المرحوم جمال عبد الناصر و المرحوم الملك فيصل بن عبد الع
اضطلعت موريتانيا عام 2020بالرئاسة الدورية لمجموعة الساحل (G5)و رغم جائحة كوفيد 19التى أربكت العالم أجمعَ صحيا و اقتصاديا و اجتماعيًا و كان تأثيرها و إرباكها أشد إيلامًا للدول المنتمية لفضاء الساحل فقد تميزت الرئاسة الدورية الموريت
الأنظمة السياسية في الوطن العربي التي قامت منذ الاستقلال السياسي في الخمسين سنة الأخيرة من القرن الماضي ، استعانت بالمتعلمين في أقطارنا فيما عرف بالنخبة السياسية المثقفة، لكنها لسيت من فئات النخب التي عرفتها المجتمعات ا