"إني رأيت أنه لا يكتب إنسان كتاباً في يومه إلا قال في غده لو غُيِّر هذا لكان أحسن، ولو زيد هذا لكان يستحسن، ولو قدم هذا لكان أفضل، ولو ترك هذا لكان أجمل، وهذا لعمري من أعظم العبر، وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر." ينطبق
عقد المجلس الدستوري، صباح اليوم الأربعاء، اجتماعاً في مقره بالعاصمة نواكشوط، هو الأول من نوعه منذ إعلان نتائج استفتاء شعبي نظم يوم السبت الماضي على تعديلات دستورية ترفضها المعارضة.
دعا الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز سكان البلد إلى تغليب لغة العقل والنظر لما تحقق من منجزات كبيرة على الأرض خلال السنوات الأخيرة، وعدم الانجرار نحو دعوات التخريب والفوضى أو الدفع بالبلاد نحو أتون الأزمات السياسية التى دمرت
ما الذي يعنينا، نحن العرب، عندما تكتب نعومي كلاين في كتابها الأخير المعنون " ليس كافياً أن نقول لا " عن بلاد تعيش منذ عقود إيديولوجية بالغة الخطورة والقسوة واللاإنسانية، وعن رئيس لديه كل الاستعداد للاستفادة الانتهازية من كل ما تطر
اعتبرت حركة "25 فبراير" الشبابية أن "الوقت مناسب لإنهاء عصر الطغيان وتكريس ديمقراطية حقيقية، لا صورية تستجيب لمطامح شعبنا في الحرية والانعتاق وتضمن له السيادة"، ودعت كل "القوى الحية إلى ترجمة رفضها لتزوير إرادة الشعب واقعا وميدان
قال محمد محمود ولد أمات نائب رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية، إنهم سيتخدمون كل الوسائل المتاحة قانونيا ودستوريا، وديمقراطيا التي يضمنها العرف، مضيفا أنهم افشلوا هذه المهزلة الإنتخابية سياسيا، ومعنويا، مؤكدا أن خطواتهم القادمة ستنص