سؤال شغل البعض حول العالم بعد النكسة الأمريكية في أفغانستان، وهو ما هي الخطوة التي ستقوم بها واشنطن لإستعادة هيبتها والتأكيد على بقائها القوة الأولى في العالم في مواجهة التحدي الصيني الذي يزداد خطورة مع توثيق تحالفها مع روسيا؟.
في موقع " الإعلام" اطلعت على هذا البيان السياسي، وهو اعلان عن تأسيس معارضة مغايرة لما هو قائم في الحراك الاجتماعي السياسي، والبيان تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي،، وقبل عملية التقييم، فالأحرى بي أن أشير الى أن الوحدوي الناص
لقد حاولت الولايات المتحدة الأمريكية في بداية الأزمة السورية، عام 2011، أن تلعب دوراً رئيسياً فيها، يتماشى مع ما كانت تتصوره آنذاك من قدراتها “غير المحدودة” في الهيمنة على العالم.
بينما يبقى غالبية الملاحظين والسياسيين في العالم منشغلين ومنبهرين بالتطورات السريعة في أفغانستان وما أسفرت عنه من سيطرة حركة طالبان على جل أراضي البلاد خلال أيام قليلة وإنهيار الجيش الذي عملت واشنطن على تشكيلة خلال 20 سنة منفقة عش
شهد تاريخ 26 أغسطس الماضي مرور 50 عام على العلاقات الدبلوماسية بين سلطنة عمان وجمهورية ايران الاسلامية، ونقتنص هذا التاريخ للحديث عن تاريخ العلاقات بين البلدين الجارين، وارتباط تلك العلاقات بالملفات السياسية والأمنية والاقتصادية ف
شكل سقوط العاصمة الأفغانية كابل في قبضة حركة طالبان يوم الأحد 15 أغسطس 2021 والفوضى التي أعقبت ذلك والتي سادت كذلك في أوساط أصحاب القرار في واشنطن ولندن بشكل خاص في التعامل مع الحدث ضربة قاسية لموقع واشنطن كقوة عالمية تقود تحالفا
أي جهود إقليمية مشتركة يمكن الحديث عنها مع استمرار العداوات والخلافات بين معظم دول المنطقة، وقد كانت جميعاً في خندق واحد مع أميركا والدول الغربية ضد سوريا وإيران التي دعمتها؟
ماذا بعد ؟ ومن ألخاسرون والرابحون ؟ وغيرها، أسئلة تطرح في غالبية أنحاء العالم خاصة منذ يوم الأحد 15 أغسطس 2021 بعد أن دخلتقوات حركة طالبان العاصمة الأفغانية كابل بعد أن بسطت سيطرتها على جل مناطق أفغانستان دون أن تواجه مقاومة تذكر
كَثيرةٌ هي مُفاجآت الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان السياسيّة والاقتصاديّة على حدٍّ سواء، لكنّ مُفاجأته الأخيرة، وبالتّحديد يوم الأربعاء الماضي التي تمثّلت في استِقباله الحافِل في قصره في أنقرة للشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مُستشار
خاض العديد من المثقفين في أمر المُثقّف وعلاقته بالسُلطة أو الجماهير، وتناولوا دوره وما ينبغي القيام به، وأسهبوا في وضع المواصفات له، وأشبعوا “غرامشي” على سبيل المثال، تحليلاً وذِكراً، ليتفاجأوا بالتحوّلات تتفجّر تحت أقدامهم !