عبّرت وسائل إعلام كيان الاحتلال الأسبوع الماضي عن خيبة أمل في "إسرائيل" من تجاوب الولايات المتحدة على الضغوط الإسرائيلية من أجل اتخاذ موقف أكثر تشدّداً من إيران والمباحثات الجارية بخصوص الاتفاق النووي الإيراني.
منذ إعلاننا الشروع في الإعداد لبرنامج تلفزيوني ” إقتصاد×سياسة “، أصبح اهتمامي بالشأن المغربي يزداد بالتدريج، و أصبح كثير من القراء المغاربة يقرؤون مقالات الكاتب بشكل دوري بجريدة رأي اليوم اللندنية، بمجرد أن أضع رابطها على صفحتي ال
يشهد الربع الأخير من سنة 2021 تصعيدا جديدا متعدد الأوجه في الصراع الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والصين في نطاق ما يسميه الملاحظون التنافس على القيادة العالمية أو السعي لإقامة نظام عالمي جديد قائم على التعددية بدل نظام القطب الو
في نقاش دار بيني و بين فريق عمل برنامج “إقتصاد×سياسة” قبل أيام ، تعرضنا فيه لقانون القلة والأكثرية، وقد أعطيت نموذج “محمد مهاتير” وكيف كان له تأثير بالغ الأهمية في نهضة ماليزيا، وتغيير بعض سلوكيات شعب الملايو، فقد سبق لمهاتير أن أ
منذ 30 سبتمبر 2015 تاريخ بداية الدعم العسكري الروسي وعبر سلسلة طويلة من المعارك العسكرية والمواجهات السياسية والاقتصادية، سجلت دمشق والجيش العربي السوري مكاسب في حين لحقت الهزائم والنكسات بالمليشيات والتنظيمات العسكرية المختلفة ال
كنت تناولت العلاقات مع الجمهورية الفرنسية أكثر من مرة موضحا العديد من القضايا التي تعكر الشأن معها، وأجد نفسي مضطرا اليوم للحديث عن نفس الموضوع، بعد أن ولغت رئاسة الدولة الفرنسية في أمرٍ رأيته أكبر من حجمها، ولعلها أرادت أن تصفي
تشهد العلاقات بين إيران وأذربيجان فتوراً وأحياناً توتراً ملحوظاً، بسبب الاتهامات المتبادلة التي يطلقها مسؤولو البلدين، وفي مقدمتهم الرئيس إلهام علييف، الذي تحدث "عن توغل عربات عسكرية إيرانية داخل الأراضي الأذربيجانية، خلال مناورات
في مقال أمس “خارطة طريق للبلدان العربية لتجاوز أزمة المديونية.. وإدارة دورة الأزمات الآنية والمستقبلية ” أثار إنتباهي تعليق لأحد القراء و يحمل إسم “همام إبراهيم” و قال في تعليقه : ” الفاضل د.
يوم الأربعاء 15 سبتمبر 2021 أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض بواشنطن وعلى جانبيه في شاشة عملاقة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ورئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون عن شراكة أمنية ثلاثية أو بالأصح تحالف عسكري تحت
يتحدث كثيرون اليوم وفي مناطق مختلفة من هذا العالم عن انزياح قيمي وأخلاقي، ويتململ من هم في عقدهم الخامس أو السادس وما فوق بأن العالم قد تغيّر كلياً إلى الأسوأ وأن ما درجوا على احترامه وتقديره لم يعد موضع احترام وتقدير مما يخلق ضبا