لم يكن اللقاء الأمني العالي المستوى أمس (الإثنين) بين وفدين سوري وتركي في موسكو مفاجئاً، لكنه محورياً بالنسبة إلى مستقبل محافظة ادلب، فضلا عن أبعاد أخرى سورية وتركية وروسية.
المنطقة كلها دخلت مرحلة انعدام الاستقرار الشامل ، وان كانت دول قد ادخلت في اتون الصراعات الداخلية والتدمير وفق خطط رسمت مسبقا وقرارات وضعها حلف الناتو ونفذتها أطراف عربية مصحوبة بغبار الدعاية الدينية و الاخلاقية وكذبة الديمقراطية
لعل مما لا خلاف فيه أن الإجماع عريض علي أن الديمقراطية هي " من أحسن ما توصل إليه العقل البشري في مجال تسيير معضلة الحكم التي أهلك إهمال و سوء تدبيرها و تسييرها أمما و حضارات عريقة وأغرق دولا و شعوبا و "قبائل" حديثة في أوحال الفتن
لو قُيّض للرئيس الأميركي دونالد ترامب التصرّف دون ضغوط صقور ادارته وقادة إسرائيل، لرأيناه اليوم يصافح الرئيس الايراني حسن روحاني بحرارة تشبه تلك التي صافح بها رئيس كوريا الشمالية. فهو لا يُريد حربا مع إيران ولا مع أي دولة أخرى.
بقي من الباقي ما أبقاه الصبر ، بغير الحاجة حتى اليوم لتعود تلك "القلة" لسنوات الجمر، إن انضبط حالها كما يقتضيه التغيير المتحضر النائي عن أخذ الحذر، ما دام الوعي تمكن في البوادي رغم سيطرة الكدر عكس المنتظر ، إن تراجع مَن بأيديهم ال
نرجسية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ونجاحه السابق كرجل أعمال في عقد صفقاتٍ بعدّة أمكنة في العالم، واعتماده في سنواتٍ طويلة من سيرة حياته التجارية والمالية والعقارية على العلاقات الشخصية وعلى الإعلام، ذلك كلّه جعله يعتقد بأنّ ما ن
شهد التعليم في بلانا مراحل متفاوتة بين الصعود والهبوط والمد والجزر وتعدد البرامج الإصلاحية، فمن المعروف أن تعليمنا مع جيل التأسيس كان متميزا من حيث الكوادر البشرية المكونة والمشرفة وكانت مخرجاته أفضل بالرغم من صعوبة الظروف ومحدودي
تعتبر عبارة (حين تسقط الشجرة تتفرق القرود) إحدى أهم مقولات الزعيم الصيني ماو تسي يونغ، وقد إقتبسها من كنوز الأمثال الشعبية الصينية القديمة والتي تبحث عن حل جذري لأية مشكلة تواجه الفلاح الصيني.
نحن سكان مقاطعة باركيول رغم تفانينا في خدمة الأنظمة الوطنية التي تعاقبت على حكم الدولة الموريتانية ، فإننا رغم كل ذلك نشعر بالغبن الشديد من مستوى حصتنا من البنية التحتية لمقاطعتنا وكذا في التوظيف في مؤسسات الدولة العامة!