تابعت في الأيام الأخيرة مشكلة الموريتانيين العالقين على الحدود الموريتانية السنغالية وكذلك مشكلة الموريتانيين العالقين على حدود المغرب وموريتانيا مما جعلني أقف للتفكير لأجل الوطن والمواطن!
بدأت موريتانيا بعد اكتشاف أول حالة "إصابة مستوردة"(أجنبي مقيم عائدٌ حديثا من بلد مصاب)باتخاذ سلسلة من الإجراءات الوقائية(الحظر الحزئي للتجول،إغلاق المنافذ الجوية و البرية ،الرقابة على أسعار الأدوية و المواد الأساسية،..) اتسمت بالش
كثرت في الآونة الأخيرة التنبؤات والفيديوهات التي تتحدث عن فيروس كورونا. فمنها ما يدّعي بأنه عامل كيماوي اسمه ” السارين “، ومنها ما يدّعي بأنه عامل بيولوجي ( جرثومي ) لم يكن معروفا في السابق.
يعمد الافراد عادة و تندفع المجتمعات .. في أزمنة المحن و في اوقات الهزات .. الى الطي المؤقت للخلافات و تأجيل النزاعات .. ، تصحوا الضمائر و تزهوا .. ، و يتسابق الجميع لتنمية الروابط .. ، و تعزيز التعاون و التناصر و التآزر ..
تكاد تجمع مجالس ” التقييم و التحليل السياسي و الاجتماعي” العرفي ومنها و “العفوي” خصوصا أن البلد يعاني ” أزمة النخبة المثقفة” و من رواد تلك المجالس من يُصنف تلك الأزمة بأنها “ شبهُ أزمة وجود” و منهم من ينعتها “بأزمة نوعية و جودة” و
فالبرنامج الأول يقدمه د/الشيخ ولد سيدي عبدالله، الذي قرأت له الكثير كما تابعت له عدة مقابلات و تحقيقات كانت ناجحة، وقد أدارها مع كوكبة من سياسين و اصحاب فكر و مناضلين وطنيين، وقد أعجبت كثيرا كذلك برسالة دوكتراه الشاملة المتعلقة با
احتفل “حلف الناتو” في ديسمبر الماضي بذكرى مرور 70 عاماً على تأسيسه، لكن هذا الحلف الذي كانت أهم مبرّرات تأسيسه هي مسألة الحدّ من النفوذ الشيوعي في أوروبا وضمان الحماية الأميركية لدول أوروبا الغربية في حقبة “الحرب الباردة”، ولمواجه
قرأت بتمعن ما كتبه الأستاذ محمد جميل منصور عن الحرية، وذلك في إطار وعد بنقاش متشعب حول بعض القضايا التي يثور حولها الخلاف بين الإسلاميين، وقد بدا لي تسجيل الملحوظات التالية: