متى تتعرف الحراكات الاجتماعية، والسياسية العربية الحالية في أقطار الوطن العربي على مشروعات العدالة الاجتماعية التي حققتها ثورة 23 من يوليو في مصر 1952م.؟
لقد تفضل الدكتور احمد هارون ولد الشيخ سيديا بالكتابة عن مجتمعه، ومناقشتي لطرحه الفكري، لا علاقة لها بالمناكفات التي تدور في علاقته بالنظام، حتى يكون القارئ على علم بموضوع النقاش، وخلفياته، والآراء التالية، ستوضح الى اي حد سيك
يعيش العرب اليوم عصرًا أراد البعض فيه، محليًّا وخارجيًّا، إقناع أبناء وبنات البلاد العربية أنّ مستقبلهم هو في ضمان “حقوقهم” الطائفيّة والمذهبيّة، وأنّه في الولاء لهذه الدولة أو تلك على أساس الانتماء المذهبي، وفي الاعتماد على هذا ا
“الغول والعنقاء والخل الوفي” مَثَلٌ أستخدمه للكناية عن عالمنا العربي الواقع بين الأثافي الثلاث: من يتغوَّلُ علينا بالاعتداء و بالاحتلال؛ ومن نظن أنه خِلٍّ وَفِّيٍ فنكتشف أن صداقتهُ تقف عند حدود المصلحة؛ و حلمُ نهضةِ العرب كما العن
احتفلت الولايات المتحدة الأميركية بذكرى نجاح ثورة الاستقلال عن التاج البريطاني، في الرابع من يوليو بالعام 1776، بقيادة جورج واشنطن وبدعمٍ من جيش فرنسي قاده الجنرال لافاييت.