ياسيادة الرئيس أتسمح لنا هذه المرة أيضاً بتوجيه رسالة لكم كسا بقاتها آملين منكم إنصاف منطقتنا ، علماً أننا على علم تام بأن فيه وزيراً أولاًوحكومة قائمة كان من المفترض أن تكون نصب أعين كل مواطن أوجهةٍ تريد الإنصاف من حكومتها.
لقد لاحظت بأن المراسيم الصادرة عن ريئاسة الجمهورية الإسلامية الموريتانية ،في المادة الثانية منها القاضية بإ عادة الجنسية الأصلية لأصحابها تقع في غلط إذا لم يكن خطأ شائعاً بقولها"يرخص"لفلان بإعادة جنسيته الأصلية،ومن أجل تصحيح ذلك ا
تجاوز دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الجديد كل خطوط الوقاحة الحمراء، عندما ادلى بتصريح مساء السبت اكد فيه أنه “يريد انشاء “مناطق آمنة” في سورية وغيرها للاجئين وان تتحمل دول الخليج التكاليف كاملة”، ونسب اليه أيضا قوله “وماذا عندكم غي
هل هناك معطيات جديدة في هذه المرحلة تحمل أي بارقة أمل للشعب الفلسطيني؟! فالمزيج القائم حالياً من واقع السلبيات الفلسطينية والعربية والدولية، إضافةً إلى طبيعة الحاكمين في إسرائيل، لا يُبشّر إطلاقاً بالخير.
تكاد تجمع مجالس " النقييم و التحليل السياسي و الاجتماعي" العرفي ومنها و "العفوي" خصوصا أن البلد يعاني " أزمة النخبة المثقفة" و من رواد تلك المجالس من يُصنف تلك الأزمة بأنها "أزمة وجود" و منهم من ينعتها "بأزمة نوعية و جودة" و منهم
ليس صعبًا بالتأكيد على ترامب قول ما يشاء والتلويح والتلميح بما يتناسب والابتزاز السياسي الذي قرّر انتهاجه دوليًا، لكن ذهابه إلى حرب جديدة لن يمرّ بسلاسة في داخل إدارته أوّلًا وبين أوساط الشرائح الشعبية المعارضة له.
يبدو ان المكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب اردوغان ليلة امس، وتناولت عدة قضايا مشتركة بين الجانبين، من بينها المناطق الآمنة في سورية ومحاربة “الدولة الإسلامية”، ربما تؤثر بطريقة سلبي