على خلفية الاجتماع التشاوري العربي بالرياض الذي ضم الى جانب دول مجلس التعاون الخليجي كلا من مصر والاردن والعراق يبدو أن هناك عرقلة لموضوع عودة سوريا الى جامعة الدول العربية وهذه الاعتراضات بددت آمال وتطلعات لم الشمل العربي التي ان
حتى بعد أن قسم الاستعمار البريطاني والفرنسي والايطالي المنطقة العربية من البوابة الشرقية العربية وحتى السواحل الغربية للشمال الأفريقي على المحيط الأطلسي بحدود وهمية أو مشحونة بألغام لخلافات ونزاعات مستقبلية بين أقطار المنطقة حتى ت
الاتصالات الدبلوماسية كانت نشطة جدا خاصة بين روسيا من جهة والولايات المتحدة وإلى جانبها بعض أعضاء حلف الناتو ومنهم بشكل خاص فرنسا وألمانيا وذلك خلال الأسابيع القليلة التي سبقت بدء الجولة الثانية من المواجهة العسكرية بين روسيا وأوك
على مدى عقد من الزمن، عمد الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى شرح رؤاه لعالم جديد في نظمه الاقتصادية والثقافية والسياسية وفي محطات ومؤتمرات وكلمات عميقة ومدروسة وهادفة، ولكنّ الضوضاء التي يحدثها الغرب حول ما يجري بين ظهرانيه، حتى وإن كا
تستفحل منذ بداية سنة 2022 حدة الأزمات المختلفة التي يواجهها التكتل الموصوف بالغربي والذي يضم أساسا إلى جانب الولايات المتحدة وبريطانيا والأعضاء في تحالف الناتو اليابان واستراليا وكوريا الجنوبية، هذه الأزمات تنعكس بأشكال مختلفة على
تمر علينا ذكرى الصفقة التي عقدها “أنور السادات” مع إسرائيل يوم 26 مارس عام 1979، وفي هذا العام أريد أن أفتح حوارًا حرًا حول المنفعة أو الضرر الذي ألحقته هذه الصفقة بالمصالح المصرية والعربية.
تعاني الولايات المتحدة الأمريكية بشكل خاص والدول الغربية بشكل عام ومنذ بداية العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين من تقلص متسارع لنفوذها في غالبية أجزاء العالم، وإقدام دول على التمرد أو معارضة ما يصفه الغرب بالنظام العالمي القائم
يعيش المسؤولون عن الجزء الأكبر من الأسواق المالية في العالم وخاصة في الغرب حالة من الذعر والخوف من السقوط في هاوية جديدة تفوق أبعادها الأزمة المالية العالمية لسنة 2008 أو سابقتها في سنة 1929، وذلك بعد تسلسل عمليات إفلاس البنوك وال
أشرت في ختام مقال ” إذا أرادت بلداننا تحقيق تنمية تحترم الهوية و القيم الإسلامية ، فينبغي أن تعتمد على مواردها الذاتية بعيدا عن شروط و إملاءات مؤسسات التمويل الغربية..” إلى أن الغرب و صل ل”سدرة المنتهى” في ملف الحريات الجنسية و ال
تستمر وتتواصل وبشكل متسارع أكثر من أي وقت خلال السنوات العشر الماضية، عمليات التحول والتطور العميقة والتقلبات في الساحة الدولية، سياسيا واقتصاديا وعسكريا، مما يؤكد دخول العالم فترة انتقالية سيتمخض عنها نظام عالمي جديد مختلف عن ذلك