مع اقتراب سنة 2022 من نهايتها يعيش العالم وسط سلسلة متنامية من الأزمات التي تهدد بكوارث تمس الكل تقريبا قد تكون أكبرها حرب عالمية ثالثة تستهدف فيها آلاف الرؤوس النووية وغيرها من الأسلحة الملقبة بأدوات الفناء الشامل كل أرجاء الأرض.

اخترت حديث اليوم إثر اطلاعي على صورة للفنانة الفرنسية بريجيت باردو في شيخوختها، ذكرتني بتعبير كان الرئيس الفرنسي شارل دوغول يستعمله في إشارة للمارشال بيتان وهو : “الشيخوخة سفينة غارقة” (La vieillesse est un naufrage )  وهو تعبير س

يتابع جزء كبير من سكان العالم مسار الحرب شبه العالمية الدائرة وسط شرق أوروبا منذ 24 فبراير 2022 لإدراكهم أهمية ما ستصنعه وتعكسه على الجميع من تحولات اقتصادية وسياسية وعسكرية وفي تشكيل النظام العالمي. المواقف الرسمية للدول والمشاعر

نحن بحاجة  الي مراجعة امينة لتجربة الحكم والفكر القومي والاسلامي. وسوف نخصص هذه المقالة لمراجعة التجربة العربية ونتناول التجربة الاسلامية في مقال لاحق والطريف ان البعض تهرب من شجاعة المراجعة

تشي المعلومات المتداولة في الأيام الماضية بحلحلة ما على صعيد العلاقات التركية السورية بدفع روسي.

مع توسع وتقدم تقنيات وسائل الإعلام خلال العقود العديدة الماضية زادت أهميتها في الحروب والصراعات بمختلف أشكالها، واعتبرت نوعا من الأسلحة الهامة المستخدمة إلى جانب أخرى والتي لها آثارها الكبيرة.

منذ أعلن عن وفاة الملكة إليزابيث الثانية حاولت أن أتفرغ لمتابعة كل ما يتعلق بذلك من تصرفات وإجراءات وتعليقات، فقد رأيت أنني سأضيف جديدا إلى ما أعرفه وأتذكر قديما عبثت به أصابع الزمن، ولعلي رأيت أن مقدرتي على كتساب معلومة جديدة تأك

مرة أخرى تتضارب التقديرات حول التطورات المرجحة للحرب الدائرة في وسط شرق أوروبا منذ 24 فبراير 2022 بعد أن عبرت يومها الــ 200 وذلك مع اقتراب موسم الشتاء في النصف الشمالي للكرة الأرضية.

راهن كثير من السوريين على مدى أشهر، على إمكانية حصول انفراج سياسي-اقتصادي، بعد أن ظهرت تسريبات إعلامية، من جهات إعلامية متعددة، عن إمكانية حصول خرق على مستوى الجامعة العربية، وعودة سوريا إليها، بما يتيح الأجواء الإقليمية لتخفيف ال

عادت الأحداث في بلاد الشام لتأخذ مكانة متقدمة في جدول صراعات القوى الدولية الكبرى والاهتمام العالمي رغم طغيان الأخبار عن تطورات الحرب الدائرة في وسط شرق أوروبا منذ 24 فبراير 2022 وتصاعد التوتر في شرق آسيا حول جزيرة تايوان بين الول