التقيتُ اليوم معالي وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج السيد اسماعيل ولد الشيخ احمد ، وتحدثت معه في قضية إخوتنا المحتجزين بمنطقة تيندوف في دولة الجزائر الشقيقة، وقد أبدى معاليه مشكوراً استعداده التام لبذل كافة ا
عندما تكون هناك إرادة حقيقية شجاعة وعملية لدى السلطات فى إعادة المدرسة الجمهورية( كانت شبه مكتملة الأركان مابين 58و78 من القرن الماضى ) فسيتطلب الأمر ميدانيا تضحيات مادية ومعنوية كبيرة
يتطاول الرئيس الفرنسي بكل حماقة وسوء أدب على الإسلام واستهزاء بمشاعر ملياري مسلم عبر العالم أربعة ملايين منها فرنسيون ولم يبالى فقد مات حماة الديار وهزم حراس العقيدة وخاف وخاب رؤساء العرب كأنهم خشب مسنده اواجسام هزيل
رئيسة كرواتيا خطبت في شعبها قائلة :-
لن نقترض من البنك الدولي ولو متنا جوعا.
ولذلك باعت (الطائرة الرئاسية) الخاصة
وباعت (35) سيارة نوع (مرسيدس) لنقل الوزراء
وأودعت عوائدها لخزانة الدولة .
وقَد أشرفتْ مُهمةُ ذُبابِكم على الإنتهاء، وقدمتُ لكُم ما طلَبتم منّي من مَعلوماتٍ حولَ ال 6000€، أدعوكُم إِمعانًا في الشفافيةِ مَع الرّأيِ العامِ إلى ما يَلي:
لا مراء فى أن الإدارة الموريتانية بواقعها الحالي تمثل أحد أعْتَى فَرَامِلِ التنمية آيةُ ذلك التكلفة الكبيرة لرواتب وكلاء الدولة، الفساد المالي و العجز المهني المتواجدان فى بعض مفاصل الإدارة،تمييع الوظائف السامية عبر إسناد بعضها
لقد زرتُ اليوم -و لأول مرة منذ تسعة عشر عاما من إقامتي هنا في الولايات المتحدة الأمركية مقر سفارة الجمهورية الاسلامية الموريتانية في واشنطن، و قد أعجبتُ بنظافتها و حُسن ترتيبها، كما جمعني لقاء خاص مع سعادة السفير صمب با -في مقر إق
إعلام الرئيس السابق مدفوع الثمن ومدونوه وصحافته وذئابه المسعورة داخليا وخارجيا يبحثون عن أي شيء وفي أي شيء لتلطيخ ذمتنا المالية، وله ولهم أقول لا تتعبوا أنفسكم المرهقة بالمتابعات القضائية وتبعات النهب، فلن تجدوا ضالتكم مطلقا وأنَى