
عقد رئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود مؤتمرا صحفيا اليوم في مقره، هذه النقاط التي تحدث عنها خلاله:
-الخطاب الذي تم بثه كان موجها لأعضاء الحزب، لكنه نشر للعامة، وأتحمل كل كلمة جاءت فيه، ولست متراجعا عنها.
-هناك تذمر عرقي كبير، والواقع ليس جيدا، ويتطلب خطوات عملية وجادة لحل المشاكل.
-الرئيس لديه نية حسنة، والوزراء الذين التقيتهم كذلك، لكن هناك أزمات وتحديات داخلية وخارجية وهناك خطر على بلدنا.
-المعارضات أنواع، هناك المعارضة الشخصية ومعارضة المتباكين على النظام السابق، والمعارضة الديمقراطية التي تدق ناقوس الخطر.
-حديثي يوم أمس إضافة إلى بيان المعارضة يدق ناقوس الخطر.
-هناك هدنة منذ عامين، لكن السائد الآن هو الإحباط، لأن المشاكل البسيطة لا تجد حلا، حتى المشاكل التي يحكم فيها القضاء.
-هناك عودة للأساليب الماضية، مثل المحسوبية والزبونية وغير ذلك، وهذا لا ينقص من نية الرئيس ووزرائه.
-بعض المشاكل تتجاوز قدرات الحكومة الحالية، ويجب أن يكون هناك اتفاق بين كل الأقطاب من أجل التغلب على المشاكل.
-هذه الظروف تعطي الفرصة لمن يصطادون في المياه العكرة، ومن يريدون للنظام القديم أن يعود من خلال الخطاب الشعبوي.
-وضعنا اليوم ليس كوضعنا العام الماضي، كان هناك أمل واليوم لم يعد هناك أمل، والوضع لم يعد يحتمل التباطؤ.
-يجب أن يتم تنظيم حوار شامل عاجل، يعطي الحلول لكل المشاكل.
-يجب أن تكون هناك عدالة اجتماعية، ومحاربة الفوارق القومية.
-هناك قوة دولية عدوة للشعوب الإفريقية والعربية وهي إسرائيل، وخطرها يهددنا لأنها تريد الاعتراف بها على حساب القضية الفلسطينية.