لم تكن رؤية البلاد العربية للولايات المتحدة الأميركية في مطلع القرن العشرين كما هي عليه الآن في هذا القرن الجديد.

يُخَيَّلُ إليّ أن العالَمَ " يمشي على رأسه" منذ  زمن و خصوصا منذ "القرار- التَّرَامْبِيِّ "القاضى بالاعتراف الأمريكي  بِضَمِّ الكيان الصهيوني  لهضاب  الجولان السورية العربية إلى الأراضى التى اغتصبها و اغْتُصِبَتْ له من قبل ُ.

هو الآن عصر التطرّف في الأفكار، هو عصر العودة إلى “البدائية” بما فيها تقديس “النار” ومُشعليها، بينما الناس هم حطبها ووقودها، حيث يتّجه الناس أكثر فأكثر لتبعية “جماعات نارية” تشعل اللهب هنا وهناك، تحرق الأخضر واليابس معاً، فتذهب ضح

أخي الفاضل،  قررت اليوم أن أحل ضيفا عليك بهذه الرسالة متمنيا أن تقرأها و أنت بكل خير و سرور.

عندما أخذت في استعراض المواقف الأخيرة للرئيس عبد العزيز بو تفليقة تذكرت حكمة تقول: إذا كان هؤلاء هم أصدقاؤك فأنت لست في حاجة لأعداء.

.

المؤمن بقضية ما لا يغيِّرُ رأيه في مضامينها ، أو ما كانت تخفيه قبل اهتمامه الكلي بها ، من أسرار تتعلق بأبعادها ، وما قد تفرزه من تغيرات ايجابية الوَقْعِ الموزعة بالتساوي على الآني والمتوسط والطويل المدى ما دام دَرَسَ (أكاديميا كمر

هناك انقسامٌ في المجتمعات العربية والإسلامية بين تيّارين أو منهجين فكريين؛ أحدهما يدعو لمقولة “العلمانية”، والآخر إلى الأخذ بالمنهج “الديني”.

حضرْتُ وتابعْتُ باهتمامٍ كَبيرٍ وقائع الحفل المُتوِّج لإعلان ترشح الاخ محمد ولد الشيخ محمد احمد الغزواني يوم الجمعة المباركة الموافق فاتح مارس 2019 ، في ملعب المغفور له باذن الله شيخه ولد بيديه وخرجت بملاحظات تحمل دلالات خاصة ترجم