أعلن عميد المحامين الأستاذ شيخن ولد احبيب، أنه لا لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية نعم للرئيس محمد ولد عبد العزيز.
شيخن ولد احبيب يعتبر من بين الرموز الوطنية والشخصيات الإعتبارية التي ساهمت في عملية البناء الوطني من خلال موقعها في حقل القضاء منذ أن عادت إلى موريتانيا على إثر طلب تقد مت له به الحكومة الموريتانية أنذاك سنة1973حيث كان يشغل منصب وكيل الجمهورية بالجمهورية الجزائرية الشقيقة.
كما أن الأستاذ شيخن ولد احبيب تمكن من إحراز نجاح فائق في الإنتخابات التشريعية تبوأ على إثرها منصب عضو مجلس الشيوخ لولاية الحوض الغربي بفضل الحنكة والمرونة بالإضافة إلى موقعه في الهرم الإجتماعي للولاية
وخلال هذه المرحلة قرر الأستاذ شيخن الإنسحاب من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بعد أن ناضل في صفوفه وحصل على عدة شهادات شرفية لأدائه
