
هبت القوى الموريتانية، لنصرة الشعب الفلسطيني ضد الغزاة الصهاينة الذين إقتحموا المسجد الأقصى.
وهكذا صدرت عديد البيانات من طرف الأحزاب السياسية والهيئات النقابية، رفضا لما يقوم به الصهاينة وتأكيدا على الوقوف الذي لا يتزعزع مع الشعب الفلسطيني البطل في مواجهة الغزاة.