لست من العلماء ولا من المفكرين ولا من السياسيين ولكني من المهتمين بالشأن الموريتاني العام
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن العلامة والوالد الكبير الشيخ عبدالله بن بيه حفظه الله ورعاه بين مؤيد ومنتقد
جاء في بيان صادر عن الحكومة الموريتانية: " تلقت الحكومة الموريتانية للتو معلومات عن حادثة وقعت في وقت مبكر جدا من صباح اليوم على الحدود الموريتانية الجزائرية، الجانب الجزائري.
طالب حزب الإتحاد من أجل الجمهورية بفتح باب التبرع للشعب الفلسطيني، قائلا في بيان له: "في الوقت الذي تتفاقم الاعتداءات على إخوتنا في فلسطين المحتلة من طرف قوات الاحتلال الإسرائيلية، والتي لم تكتف بهتك الحرم المقدسي في غرة رمضان ال
دعا وزير الخارجية الموريتاني اسماعيل ولد الشيخ أحمد منظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة توحيد الجهود من أجل إقرار آلية دولية فعالة لحماية الشعب الفلسطيني ومقدساته وممتلكاته، في وجه العدوان الإسرائيلي.
القدس أكبر من أن لا تكون عنوانا للعروبة في كل الأزمنة: العربية الجميلة، والقبيحة المتردية في ضياع الهوية، وغياب الأنتماء، وسيادة الأنبطاح، حيث راجت مقولات التصهين، والتأمرك، والتخندق في مجاهل السقوط الخياني.
دعا حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني "حاتم" كل الأحرار في العالم إلى التضامن مع الشعب الفلسطيني المغوار، والوقوف إلى جانبه حتى ينال كل حقوقه غير منقوصة على أرضه الفلسطينية الحرة، وعاصمتها القدس الشريف.
قرأت بعناية يستحقها الموضوع وتمليها مكانة الرجل العلمية كلمة العلامة الشيخ عبد الله بن بيه في ملتقى المبادرة الإبراهيمية الذي نظمته وزارة الخارجية الأمريكية عن بعد، وهي المبادرة التي وقع على وثيقتها المؤسِّسة شيخ الأزهر وبابا الفا