ما يقال عن سوريا منذ عام ٢٠١١م لن يتغير حتى تنتهي هذه الأزمة وتحرر كامل الأراضي السورية من يد الإرهاب، فالمؤمنون بحق سوريا المشروع في إنهاء أزمتها وفرض سيادتها بالأدوات والمعالجات الكفيلة ببقاء الدولة، وتحقيق الأمن والاستقرار في ك
تساؤلات كثيرة تطرح وروايات متضاربة تنشر حول مسار ونتيجة المحادثات الهادفة إلى إعادة إيران والولايات المتحدة إلى الالتزام الكامل بالاتفاق النووي المبرم في عام 2015 التي تجري في العاصمة النمساوية فيينا منذ يوم الثلاثاء 6 أبريل 2021،
استنفر الرئيس التركي رجب طيّب إردوغان كلّ إمكانياته المباشرة وغير المباشرة لتحقيق المصالحة العاجلة مع كل من مصر والسعودية والإمارات، قبل أن تصالح بدورها دمشق، التي يبدو أنها عادت من جديد قفلاً ومفتاحاً لمجمل معادلات المنطقة.
منذ انتهاء أشغال قمة العلا التي مهدت لإصلاح العلاقات الخليجية الخليجية وعودة قطر إلى مجلس التعاون الخليجي بعد قطيعة دامت نحو أربع سنوات تواترت الأحداث القادمة من الرياض بشكل متسارع ولكن بهدوء وبعيدا عن التشنج والأضواء بما يوحي بأن
منذ تولي جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية يوم 20 يناير 2021 والعالم يتابع التغييرات والتعديلات التي تطرأ على سياسة واشنطن خاصة الخارجية مع التركيز على مسار الصراع الدائر بشأن إعادة تشكيل النظام العالمي الذي تكون في نهاية
بعدصولات وجولات غيرمرتبة ولامتناسقة ولاتجيب على أسئلة مناصريه أحرى معارضيه ولا على ما يجول فى خاطر البسطاء من المواطنين الحائرين فى شأن بلدهم وحاكميه قداما وحاليين.
إذا لم تقع أحداث غير متوقعة خلال الأسابيع التي تفصلنا عن شهر سبتمبر 2021 ستكمل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية والدول التي تحالفت معها فيما قد يوصف في كتب التاريخ بحرب العشرين عاما، انسحابا كاملا من أفغانستان، وحسب الأرقام الرسمي
قلّما يجود التاريخ على البشرية بشخصيات من أمثال نيلسون مانديلا أو المهاتما غاندي أو جين فوندا أو مهاتير محمد أو فانيسا ريدغريف أو وزيرة خارجية السويد آن ليند مؤازِرة القضية الفلسطينية التي اغتالها العدوّ الصهيوني في ستوكهولم أو رم
قبل 5 سنوات، وتحديداً في 23 نيسان/أبريل 2016، استقبل رجب طيب إردوغان نائب الرئيس الأميركي آنذاك، جو بايدن، في مكتبه في قصر السلطان عبد الحميد، وأجلسه على الكرسي السلطاني المذهّب، علماً أنه تأخر عن موعده 80 دقيقة، بعد أن كان في حفل