هناك أشياء لا أجد تفاسير سياسية لها ولا حتى براغماتية أو تكتيكية. ومع أني أدعم السيد الرئيس في برنامجه الحالي، وكنت من المتحمسين "الشباب" في حملته الإنتخابية، إلا أنني أسجل هنا بعض الإختلاف:
اثر هذ ه التجاذبات وبوصفي مواطن عادي وكي لايفهم صمتي انه قبول للتمديد
فانني اطالب السيد الرئيس محمد ولدعبدالعزيز ان لا يجر بلده لتجاذبات ومخاطر قد لا تحمد عقباها
من أنغولا نناديك يارئيس الجمهورية يامن له الدور الكبير في نصرة المظلومين وحامل شعار الدفاع عن المقهورين لتعلم أن لك مواطنون يتعرضون يوميا للظلم والقهر ولتعلم أنهم قد إستغاثوا بك وأستنصروك والطلب بسيط وهو إتخاذ إجراءات عاجلة تنفذها
في المملكة المتحدة التي لا مراء في ديمقراطيتها ومؤسساتها الدستورية وبرلمانها العتيد وملكها الرحيم وجيشها العنيد وشعبها العظيم، هناك فقط ستمائة وخمسون دائرة انتخابية تمثل كل دائرة بنائب وحيد في مجلس العموم.أي بمعنى أن ليس هناك "زوا
ببالغ الأسي علمت بنبإ انقلاب شاحنة علي طريق الأمل مخصصة لنقل الأفراد العسكريين و معلومات "اليد الأولي"(de première main/first hand) تفيد بأن الجنود تابعون للتجمع الخاص للتدخل رقم 2 و هو تجمع من الأفراد الذين تلقوا تدريبا نوعي
لقد كان شاعرنا العظيم أحمد ولد عبد القادر يستخدم لغة خارجية واصفة حين استخدم تلك الصيغة الشهيرة في قصيدته "السفين" فقال: "رحلنا.. رحلنا.. كما كان آباؤنا يرحلون.. وها نحن نبحر.. كما كان آباؤنا يبحرون"..