منذ الامس، والاخبار السارة، ترد إلينا تباعا من الاعلام الغربي المكمم بالكاد، بخيبة الأمل من استحالة بقاء الامبريالية، وهي تدمر الأوطان على الشعوب التي تقودها القوي الحية، المؤمنة بحقها في الوجود حرة،عزيزة، كريمة، كالتي في افغانس
الثاني عشر أغسطس يوم دولي للشباب تخلده الأمم المتحدة كل سنة منذ عام 1999و هو مناسبة لتسليط الأضواء الكاشفة على التحديات التي تواجهها هذه الفئة العمرية التي يمكن تعريفها بكلمتين إثنتين هما "الحاضر"و "المستقبلُ" فحاضر كل بلد و كل
بعد تجربة هنا وأخرى هناك يصبح الأمر عادياً ويصبح انتزاع القدسية عن المقدسات التي درجت الشعوب على صيانتها واحترام حرمتها أمراً عادياً لا يوليه أحد الاهتمام ولا يتوقف ليستقرئ آثاره الثقافية والسياسية والحضارية على شعوب بعينها.
منذ ساعات الفجر الأولى وأنا أبحث عن بصيص نورٍ، أو أثارةٍ من كهرباء، أشغل بها حاسوبي، وأكتب مقالي، واستفيد من خدمات الانترنت التي باتت كالكهرباء قليلة، محدودة وضعيفة، لأتمكن من نشر مقالي وتوزيعه، بعد أن يئست من نور الكهرباء وما عدت
وصف رئيس المكتب الإعلامي لرئاسة الجمهورية محمد عبد الله لحبيب الجو العام للنظام الحالي تطبعه تنقية الخطاب السياسي وصقل الحياة السياسية مضيفا أن هذا قرار لارجعة فيه حتى لو كانت اللغة المضادة مستفزة ومتشجنة
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، اليوم الاثنين، أن مقاييس المطر، سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تهاطل كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد، وذلك على النحو التالي:
كشفت السفارة الروسية في كابول لوكالة "سبوتنيك"، أن الرئيس الأفغاني، أشرف غني، هرب من كابول مع سيارات مليئة بالأموال، بقي بعضها في المطار لعدم تمكنه من نقل الأموال كلها.
لأنّ التواجد العسكري الأميركي لم يكن وحده كافياً من أجل تحقيق الأهداف الأميركية في "الشرق الأوسط"، فإنّ عناصر سياسية ثلاثة عملت الإدارات الأميركية في هذا القرن الجديد على توفّرها بشكلٍ متلازم مع الوجودين العسكري والأمني: